عندما نطالب وفي أكثر من مناسبة بضرورة تعامل الإعلام الرياضي مع جميع أندية الوطن بطريقة (محايدة) ودون تحيز أو مناصرة لفريق ضد آخر من أجل إظهار الحقيقة وكشف الأخطاء مهما كان مصدرها وإشاعة الروح الرياضية والمنافسة الشريفة بتوعية كل المتعاطين مع المشهد الكروي!
** البعض (هداهم الله) يرفض هذه اللغة ولا يريد التعامل معها من أجل إرضاء غرور ميوله والمتعصبين المحيطين به، فيستغل مكانه في مطبوعته فيضخم أخطاء المنافسين ويتجاهل ما يحصل في ناديه المفضل!
** في الأيام الماضية تحدثنا بشفافية مطلقة وقلنا إن القناة الرياضية التي يتحكم في برامجها صالح الورثان ومهدي المزارقة مع بعض الصحف الموالية للفريق الأزرق تتجاهل (تسليط) الضوء على الأحداث الساخنة التي يشهدها الهلال!
* أحداث مثيرة خرجت من مقر الزعيم وكان مصدرها شخصيات تحتل مواقع رسمية كبرى داخل النادي قالت إن ديون الهلال بلغت (19) مليون ريال وأن المرتبات لم تصرف وأن بعض اللاعبين لم يتسلموا مقدمات عقودهم ليضطر قائد الفريق السابق يوسف الثنيان لتقديم (شكوى) للقيادة الرياضية لاستعادة حقوقه المسلوبة!
* المشاكل الهلالية أصبحت تكبر يوماً بعد آخر في ظل صمت رهيب من القناة الرياضية وبرامجها (الموجهة) ضد النصر والاتحاد ومعها بعض من يعتقد أنه المنُظر (الأول) لرياضة الوطن خلف والحمادي والسديري حيث فتحوا الصفحات الواسعة لمناقشة قضية خالد سلطان مع الاتحاد وعبدالله الخليوي مع النصر واستقالة كعكي من منصبه في الوحدة واحتراف عبدالغني في نيوشاتل للهروب من التطرق للأوضاع الهلالية الأكثر أهمية!
** درجة الخلافات الهلالية ـ الهلالية بلغت ذروتها يومي الأحد والاثنين الماضيين بعد التعليمات الصادرة من المشرف سامي الجابر بمنع الدعيع من دخول مقر النادي في قرار أقل ما يقال عنه أنه غير (مدروس) وغير مسؤول ليضطر عملاق الحراسة السعودية لإعلان اعتزاله وأمام هذا التصعيد (قرر) سامي الذهاب لمنزل الدعيع لكن الأخير لم يستقبله ليزداد موقف أبوعبدالله إحراجاً، فسامي وصل إلى بيت أبوعبدالعزيز ليس بصفته الصديق والزميل القديم ولكن بصفته المشرف العام على الفريق وهذا خطأ فهل سيفعل سامي نفس التصرف في حالة تكرار الموقف مع عزيز أو ياسر مثلاً!
** أعتقد أن الأخ سامي (قلل) من قيمة ومكانة ناديه ومنصبه لحظة ذهابه لمنزل الدعيع الذي رفض (الرد) على كل الاتصالات الجابرية ليتفاجأ بتصرف أخطر من الحارس الدولي الذي لم يستقبله (تاركاً) سامي يشرب (الشاي والقهوة) مع صغار أسرة الدعيع ثم ينصرف ليصب النار على زيت الخلافات لتزداد تعقيداً.
** قصة خلاف سامي والدعيع ليست عادية (أبداً) فالحارس يحتل عمادة لاعبي العالم والمهاجم المعتزل ضمن العشرة الأوائل الأكثر خوضاً للمباريات الدولية مما يعني أن الخلاف يصنف ضمن قائمة الفئة 5 نجوم لكن الإعلام المرئي والمقروء الذي يسيطر عليه أصحاب الميول الزرقاء يحاول تحجيم الموضوع والتغلب عليه من خلال التنسيق عبر الاتصالات على مدار الساعة أو الالتقاء في الاستراحة المشهورة؟
** بعد متابعتي لصحف الأمس وللقناة الرياضية فلم نقرأ ولم نشاهد آراء من يدعون أنهم حريصون على رياضة الوطن وأنديتها بـ (أي) تعليق على الخلاف (الناشب) بين الدعيع وسامي بل اكتفى جميع الإعلام الهلالي بدور المشجع مانحاً مهنة إجازة مؤقتة لحين مرور العاصفة، فأين خلف الذي حوّل زيارة ياسر السياحية إلى عقد احتراف.
** مشكلة الجابر والدعيع (أسقطت) ورقة التوت وكشفت الميول الطاغي للمزارقة والورثان والحمادي والسديري وخلف وجعلتنا (نتألم) لحال الإعلام المحلي الذي أصبح (رهينة) في أيدي أصحاب الميول الزرقاء المنطلقين من الشعار الذي أطلقه (والدهم الرومي) (نحن هلاليون واشربوا من البحر) وحين يتحول البحر إلى يابس سنحصل على إعلام مستقل لا يفرق بين أندية وطني الغالي من أجل الهلال الغالي!!
** البعض (هداهم الله) يرفض هذه اللغة ولا يريد التعامل معها من أجل إرضاء غرور ميوله والمتعصبين المحيطين به، فيستغل مكانه في مطبوعته فيضخم أخطاء المنافسين ويتجاهل ما يحصل في ناديه المفضل!
** في الأيام الماضية تحدثنا بشفافية مطلقة وقلنا إن القناة الرياضية التي يتحكم في برامجها صالح الورثان ومهدي المزارقة مع بعض الصحف الموالية للفريق الأزرق تتجاهل (تسليط) الضوء على الأحداث الساخنة التي يشهدها الهلال!
* أحداث مثيرة خرجت من مقر الزعيم وكان مصدرها شخصيات تحتل مواقع رسمية كبرى داخل النادي قالت إن ديون الهلال بلغت (19) مليون ريال وأن المرتبات لم تصرف وأن بعض اللاعبين لم يتسلموا مقدمات عقودهم ليضطر قائد الفريق السابق يوسف الثنيان لتقديم (شكوى) للقيادة الرياضية لاستعادة حقوقه المسلوبة!
* المشاكل الهلالية أصبحت تكبر يوماً بعد آخر في ظل صمت رهيب من القناة الرياضية وبرامجها (الموجهة) ضد النصر والاتحاد ومعها بعض من يعتقد أنه المنُظر (الأول) لرياضة الوطن خلف والحمادي والسديري حيث فتحوا الصفحات الواسعة لمناقشة قضية خالد سلطان مع الاتحاد وعبدالله الخليوي مع النصر واستقالة كعكي من منصبه في الوحدة واحتراف عبدالغني في نيوشاتل للهروب من التطرق للأوضاع الهلالية الأكثر أهمية!
** درجة الخلافات الهلالية ـ الهلالية بلغت ذروتها يومي الأحد والاثنين الماضيين بعد التعليمات الصادرة من المشرف سامي الجابر بمنع الدعيع من دخول مقر النادي في قرار أقل ما يقال عنه أنه غير (مدروس) وغير مسؤول ليضطر عملاق الحراسة السعودية لإعلان اعتزاله وأمام هذا التصعيد (قرر) سامي الذهاب لمنزل الدعيع لكن الأخير لم يستقبله ليزداد موقف أبوعبدالله إحراجاً، فسامي وصل إلى بيت أبوعبدالعزيز ليس بصفته الصديق والزميل القديم ولكن بصفته المشرف العام على الفريق وهذا خطأ فهل سيفعل سامي نفس التصرف في حالة تكرار الموقف مع عزيز أو ياسر مثلاً!
** أعتقد أن الأخ سامي (قلل) من قيمة ومكانة ناديه ومنصبه لحظة ذهابه لمنزل الدعيع الذي رفض (الرد) على كل الاتصالات الجابرية ليتفاجأ بتصرف أخطر من الحارس الدولي الذي لم يستقبله (تاركاً) سامي يشرب (الشاي والقهوة) مع صغار أسرة الدعيع ثم ينصرف ليصب النار على زيت الخلافات لتزداد تعقيداً.
** قصة خلاف سامي والدعيع ليست عادية (أبداً) فالحارس يحتل عمادة لاعبي العالم والمهاجم المعتزل ضمن العشرة الأوائل الأكثر خوضاً للمباريات الدولية مما يعني أن الخلاف يصنف ضمن قائمة الفئة 5 نجوم لكن الإعلام المرئي والمقروء الذي يسيطر عليه أصحاب الميول الزرقاء يحاول تحجيم الموضوع والتغلب عليه من خلال التنسيق عبر الاتصالات على مدار الساعة أو الالتقاء في الاستراحة المشهورة؟
** بعد متابعتي لصحف الأمس وللقناة الرياضية فلم نقرأ ولم نشاهد آراء من يدعون أنهم حريصون على رياضة الوطن وأنديتها بـ (أي) تعليق على الخلاف (الناشب) بين الدعيع وسامي بل اكتفى جميع الإعلام الهلالي بدور المشجع مانحاً مهنة إجازة مؤقتة لحين مرور العاصفة، فأين خلف الذي حوّل زيارة ياسر السياحية إلى عقد احتراف.
** مشكلة الجابر والدعيع (أسقطت) ورقة التوت وكشفت الميول الطاغي للمزارقة والورثان والحمادي والسديري وخلف وجعلتنا (نتألم) لحال الإعلام المحلي الذي أصبح (رهينة) في أيدي أصحاب الميول الزرقاء المنطلقين من الشعار الذي أطلقه (والدهم الرومي) (نحن هلاليون واشربوا من البحر) وحين يتحول البحر إلى يابس سنحصل على إعلام مستقل لا يفرق بين أندية وطني الغالي من أجل الهلال الغالي!!